"لعبة الوحش الصغير في جبال لانغ لانغ" رائعة!
كشخص قد أسس شركة من قبل، أشعر طوال عرض هذا الفيلم بشعور "أعلم أنه سيفشل، لكنني لا أزال أرغب في القيام بذلك".
لا أستطيع أن أقول سوى أن هذا يبدو في الظاهر كقصة جانبية من رحلة إلى الغرب، ولكن إذا قمت بإدخال شخصيات العمال، والسياسة المكتبية، وفريق بدء التشغيل، ستكتشف أنه تحت السطح الكوميدي يكمن الضعف واليأس الواقعي.
حتى لو بدت مجموعة الأبطال في النهاية وكأنها هزمت الزعيم، إلا أنهم أدركوا في وقت لاحق أن ذلك كان خطة من الزعيم ليخسر أمامهم، من أجل الحصول على ميزانية من رؤسائه...
أكثر ما يؤثر في الفيلم ليس معاناة الوحوش الصغيرة، بل هو تحول بوذا ميلا وتركه ض
شاهد النسخة الأصلية